رواية آدم ولانا بقلم آمونه – الفصل الأول

1

مرحباً بكم زارنا الكرام زوار موقع قصص نبيل ميعادنا اليوم مع الفصل الأول من رواية آدم ولانا بقلم آمونه وهي أحد الروايات الرومانسية الممتعة والتي لاقت إستحسان الكثيرين وحتي لا نطيل عليكم نترككم مع بداية الفصل الأول من رواية آدم ولانا بقلم آمونه.


الفصل الأول من رواية آدم ولانا بقلم آمونه

آدم : بزهق اتفضلي يا عروسه.
لانا : دخلت و هي مكسوفه .
آدم : بصي بقا يا بنت الناس انا متجوزك بس علشان خاطر أرضي أهلي. انتي عارفه كويس اوى أن بحب جودي. قلتي ايه يا لانا!

لانا: عارفه. سيرتك سبقاك يا قريبي و بصتله ب اشمئزاز.
آدم: طنش كلامها و دخل اوضه من الأوض وقعد يكلم جودي.
لانا: دخلت اوضه النوم ووقفت قدام المرايه و قلعت طرحه الفرح و الفستان و قاعدة تبص لنفسها ف المرايه ب ثقة و غرور. وبعدين لبست بيجامه أنثوية رقيقه وفردت شعرها و قفلت عليها الاوضه بالمفتاح و نامت… وهي ف قمه الحزن والانكسار…..

ف الصباح
آدم بيخبط ع باب الاوضه اللي لانا نايمه فيها.
لانا: مين
آدم: هيكون مين يعني . افتحي يلا الناس وصلت علشان تباركلنا. وقالها بتريقه.
لانا: قامت من  النوم وهي مش حاسه ب أي فرحه بالعكس دي ف نار جواها لأنه بكده كسرها و كسر فرحتها. فرحه أي عروسه بعريسها اللي بيحبها وبيبقي هيموت عليها….

لانا :فتحت الباب ومشت من قدامه من غير حتى ما تبصله.
آدم اول ما شافها اندهش من جمال شعرها و رقه لبسها. أول مره يشوفها بلبس البيت ومن غير طرحه.
فجأة فاق من دهشته ومسكها من دراعها وقالها انتي رايحه فين هتروحي تفتحيلهم كده!
لانا اتعصبت لما مسك كتفها وقالتله أبعد ايدك عني.


آدم: هو ايه دا. مش هسيبك تخرجيلهم كده. البيجامه ضيقه وشعرك دا هتطلعي بيه ازاي.
لانا: وهي مدايقه ومكسوفه منه ودموع و ضعف ف عنيها قالتله اوعى أبعد ايدك عني متلمسنيش.
آدم: خلاص اولعي. بس انتي مراتي وميرضنيش تخرجي كده قدام حد. ادخلي البسي أي حاجه يلا.
لانا بغضب وضعف :انا اصلا كنت رايحه اغسل وشي. شيل ايدك عني بقا و بدأت ف العياط.
آدم: بس بس خلاص متعيطيش. انا بحسبك هتخرجي كده. و أهو شيلت دراعي أهو.
لانا: عدت من جمبه وهي بتمسح دموعها.

آدم خرج يفتحلهم ويرحب بالضيوف.
لانا كانت بتلبس ووقفت قدام المرايه وبكل غرور لبست لبس بيتي شيك أوي و نسبه ميك اب خفيف. و تقلت الروج و الايلينر علشان يبان غرور شخصيتها وثقتها في نفسها…
وخرجت رحبت بالضيوف.
أول آدم ما شافها ادايق. هي كانت جميله جدا. بس ادايق لانها تقلت الروج و الايلينر…
قعدوا مع الضيوف وقعدوا يهزروا ويبينوا للناس انهم زي أي زوجين مبسوطين.
و آدم قام باصص ل لانا وقالها يلا بقا يا حبيبتي هاتي للضيوف حاجه يشربوها.
لانا :باستسلام حاضر.
لانا دخلت المطبخ و هي الدموع خلاص زادت ف عنيها. مش مصدقه أنها اتجوزت واحد مش عايزها وعايز غيرها.

فجأه سمعت صوته من وراها ف اتخضت.
آدم :خلصتي؟
لانا :قربت أهو.
آدم بعصبية ايه اللي انتي حطاه ع وشك دا
لانا ببرود: وانت مالك
آدم: ادايق اوى ومسكها من شعرها براحه ف لانا عيطت وزعلت ع كميه الذل دا يعني مش كفايه مش بيحبها. لا وكمان بيمد أيده عليها.
آدم بعصبية :تدخلي حالا وتشيلي القرف اللي ع وشك دا. فاهمه؟
لانا: بدموع وضعف قلتلك ميت مره متلمسنيش.
آدم ما انتي لو محترمة نفسك مش هقربلك. ومتنسيش انك مراتي و احترامك من احترامي ف اتظبطي احسنلك فاهمه.
لانا: بدموع انا محترمة غصب عنك و عنها.
آدم بعصبية :تقصدي مين
لانا بعناد طفولي معرفش
آدم: بعصبية انتي تطولي تبقى زيها.
لانا بانهيار انا احسن منها. ع الأقل مش هكلم راجل متجوز ف نص الليل و سابته ومشت.


آدم خرج وراها وكان معاه المشاريب . وقعدوا مع الضيوف شويه و أول الضيوف ما مشوا و آدم قفل الباب وراهم.
لانا قامت تجري ب دموع و انهيار ع اوضه النوم وقفلت الباب وراها و مقدرتش تقف وقامت قاعده ع الأرض تعيط و تأن زي القطط التي تعاني من إهمال صاحبها.

آدم قفل باب الشقه بسرعه وراح ع اوضه النوم الكبيره بتاعتهم وقف قدام الباب وقبل ما يخبط. سمع صوتها وهي بتعيط ف ادايق اوى و زاد عليه التعب النفسي أولا فراق حبيبته و دلوقتي تعذيب بنت بريئة ملهاش أي ذنب و مش أي بنت. دي قريبته اللي مربيها ع أيده.

آدم بصرامه :هتفضلي تعيطي كتير!
لانا :مردتش عليه وزادت ف العياط
آدم :اتنهد وقالها لانا افتحي الباب
لانا :بعدت عن الباب بتقل ف جسمها مش قادره تتحرك و ارتمت ع السرير ولفت أيدها حوالين رجليها و نامت ف وضع الجنين. بتحاول تهرب من واقعها المر بالنوم.

آدم فضل يخبط لحد ما زهق قام سابها ودخل الاوضه التانيه بتاعت الأطفال…
لانا صحيت من النوم وجسمها كله متكسر ووشها أحمر من النوم وعنيها مورمه من العياط.
لانا فتحت باب الاوضه و طلعت تغسل وشها وراحت تشوف التلاجه علشان تشرب. لقت آدم ف الريسبشن و أول ما شافته رجعت تاني بسرعه. قام آدم بتلقائيه و جرى عليها و قام مسكها من كتافها الاتنين و ضهرها وشعرها ليه.
آدم :أخيرا مسكتك. تعالى هنا. ساعه بخبط ع الباب مش بتفتحي ليه.
لانا :مكسوفه ومدايقه ازاي يمسكها كده وقامت بصاله وقالتله شيل ايدك عني
آدم :مش هشيلها هتعملي ايه يعني
لانا :انا بكرهك. بكرهك يا آدم. بكررررهك
آدم وهو مندهش وبدأ يدايق. بتكرهيني؟
لانا بقرف :ايوه بكرهك
آدم :طب تعالى نقعد نتكلم
لانا :بعصبية لا
قام ماسك أيدها الاتنين ب ايد واحده وماسك خصله شعر من شعرها وقالها لما اقول كلمه تنسمع. فاهمه!
لانا بتريقه انت بتحلم
قام آدم شايلها ورايح الريسبشن.


لانا :قعدت تصرخ ومدايقه من لمساته ليها و أيده ع ضهرها ووسطها ومحتويها جامد و أيده التانيه ع رجليها تحت ركبها و لافف أيده عليها جامد لدرجه جسمها معظمه مسنود ع صدره العريض وكتافه
لانا ب اختناق من كتر وشها ما بقا أحمر من الكسوف ولمساته دي قد ايه كانت مدايقاها ومكسوفه منه

ومش عارفه ازاي تهرب منه قامت حاطه أيدها الاتنين حوالين كتفه و دفنت رأسها ف رقبته. علشان تهرب من عينيه و من أنفاسه الحارقة اللي بتخرج من بوءه و أنفه. ودفت رأسها ف رقبته وقاعده تعيط وحاسه أن وشها بقا أحمر و سخن من كتر الكسوف والعياط.

آدم قعدها ع الكرسى و قعد ع ركبه ومسك أيدها الصغيره ب أيديه الكبار وقالها
آدم :لانا بصي خلينا نتكلم كلام كبار
لانا :وهي خلاص هدأت خالص لما مسك أيدها. حست وقتها بحنيته.
آدم :جودي دي انا بحبها اوى والحب دا مش بإيدي ف متصعبيش الموضوع عليا اكتر من كده.
لانا بدموع وانهيار وقامت سايباه وجريت ع اوضتها تعيط ع جوزها اللي مش عاوزها ونفسه ف غيرها و تعيط كمان لانها كانت بتحب آدم وفرحت اوى لما اتقدملها وفكرته هو كمان كان بيحبها. اتاريه جواز مصلحه.


آدم :لانا افتحي الباب
لانا :بضعف و انهيار امشي من قداااااامي
آدم :لانا علشان خاطري متحسسنيش بالذنب اكتر من كده.
لانا :قاعده تكسر ف الاوضه وتصرخ. وتفتح دولابه و ترمي هدومه ع الأرض و تدوس عليها ولو عرفت تقطعها بتقطعها.

آدم بعصبية :لانا بقولك افتحي. خلينا نتفاهم طيب.
لانا تعبت اوى من كتر التكسير والتقطيع ومنهاره من العياط..
لانا :بعصبية وانهيار بتحبها ليه. مش قادر تنساها ليه. انا أجمل منها. ايه فيها زياده عني.

وقامت واقعه ع الأرض بانهيار وقعدت ومسكت قميصه وحضنته بايدها الاتنين و شمت ريحته. ريحه آدم ف القميص وقالت بضعف. قلبك دا المفروض يبقى ليا انا.

آدم :ارجوكي يا لانا متتعبيش قلبي اكتر من كده افتحي
لانا بضعف: انت ليه هتموت عليها أوي كده.


آدم وهو مغمض عنيه بوجع وساكت

فجأه الباب خبط
آدم ارجوكي يا لانا اوعى تعملي حاجه ف نفسك هفتح الباب واجيلك بسرعه.
آدم فتح الباب ولقي الصدمة
آدم :جودي؟
جودي :بضعف وصوت واطي و ح ش ت ن ي اوى يا آدم.
آدم :بصوت واطي و ارتباك بتعملي ايه هنا
جيتلك انا وساره صاحبتي علشان نباركلكم.
ساره :ازيك يا آدم مبروك
آدم :بس….
ساره بس ايه؟ انت مش هتدخلنا ولا أيه.
جودي بزعل خلاص يا ساره يلا نمشي
آدم :لا تعالوا اتفضلوا ادخلوا
ساره بصوت عالي اومال لانا فين


لانا، وهي ف أوضه آدم وكانت بتعيط ومغمضه عنيها وحاضنه قميصه. أول ما سمعت صوت ساره فتحت عنيها بصدمة وكأن الدم وقف ف عروقها.
آدم وهو بيبص ل جودي :اتفضلي اقعدي
جودي بابتسامة رقيقة :تسلملي

لانا جريت تفتح الاوضه وقربت من الريسبشن و أول ما سمعت صوت جودي جسمها انتفض وحست أنها خلاص هتموت هيجيلها ازمه قلبيه

لانا جريت ع اوضتها تاني و لبست بيجامه ضيقه اووي ‘و سابت شعرها و فتحت سوسته البيجامه من قدام وكانت لابسه تحتها تيشرت رقيق انثوي و حمالات البرا ظاهرين ع كتفها ولونهم أحمر.
و حاطت روج باللون الأحمر وبطريقة تقيله وميك اب خفيف. و كل دا بتعمله وهي حاسه أن الشرر هيطير من عينها. ازاي جاتلها الجرأه تيجي هنا.

آدم بصرامه ازيكم يا بنات عاملين ايه!
جودي برقه :الحمد لله تمام طمني عليك أنت اخبارك ايه.
لانا بصوت صارم :كويس
و داخله تتمخطر وتتدلع. عروسه بقى 😉
آدم فتح بوءه اول ما شافها. ووشه أحمر
ساره و جودي اتصعقوا من منظرها ومكنوش متوقعين انهم يشوفوها. بس ازاي!


لانا :بدلع ازيكم يا بنات. عقبالكم. متزعلوش القطر مش هيفوتكم.
آدم :لانا!
لانا :قربت من آدم نعم يا بطتي. وقامت باسته من خده لدرجه الروج بتاعها طبع رسمه شفايفها ع خده و آدم انكسف و اتفاجأ اوى من تصرفاتها.
ساره اتغاظت اوى
جودي كانت هتولع بس حافظت ع هدوءها
جودي بحقد :مش هتعزمينا ع حاجه ولا ايه
لانا قعدت جمب آدم ولفت أيدها الاتنين حوالين ايد آدم وسندت عليه
لانا :بسهوكه انتوا هتطولوا ف القعده ولا ايه. وقامت ماسكه خدود آدم ب أيدها وقالتلهم دا احنا حتى لسه عرسان جداد ومشغوليين
آدم بصرامه :لانا
لانا بدلع :نعم يا منجتي
آدم :احم احم يلا قومي قدميلهم حاجه
لانا :بسهوكه و دلع و انوثه آ… د…. م بجد مش قادره أقوم . قوم انت انا ملحقتش اقعد معاهم.
آدم بصرامه واستغراب من تصرفاتها ماشي.


جودي بغيظ و كره :انتي مفكرة انه هيحبك. لا يا عنيا دا بيعشقني انا
ساره :سبيها يا ساره ما هي متعرفش أنها مجرد ليله هيقضيها معاها و يرجعلك انتي. عشقه الوحيد.
لانا:بغيظ كانت هتقوم تشدهم من شعرهم بس آدم جه.
آدم :اتفضلوا يا جماعه منورين.

لانا: راحت جرت ع آدم ومسكت ف ايديه وقالتله أخص عليك يا دومي اتاخرت ليه دا هما هيمشوا دلوقتي لأنهم مشغولين
ساره و جودي بغيييظ :اه معلش بقا نجيلكم وقت تاني
لانا بسهوكه وعدم اهتمام :م… ا… ش… ي
و مشت وراهم و قفلت الباب بسرعه اول ما خرجوا لدرجه انهم اتخضوا وجودي عيطت من كتر الغيظ ومشت.

لانا بزهق ورايحه ع اوضتها.
آدم بعصبية :لانا
لانا :بعصبية نعم
آدم :وقف قدامها وقالها ايه اللي انتي عملاه ف نفسك دا و ايه المعامله اللي عاملتيهم بيها دي.
لانا بعصبية لا والله اومال اعاملهم ازاي تحب أقولها خديه أهو اشبعي بيه وخدوا راحتكوا وبعدين أبقى هاتوهولي.

آدم: لانا اتكلمي عدل

لانا: انا مظبوطه أهو انتم اللي مش مظبوطين وهي ايه اللي جابها هنا. ليها عين يا بجحتكم
آدم بعصبية اكتر :لسه ف بينا شويه ود وجايه تباركلي وبعدين انتي نسيتي نفسك ولا ايه. جوازنا دا لعبه وهيتلغي وهتجوزها هي.

لانا بصدمة ووقفت مكانها والدموع زادت ف عنيها وكأن الكون سكت خالص مفيش ولا صوت.
اتمنت لو قدرت تتحرك تدخل الاوضه تمشي من قدامه بس مقدرتش تتحرك. كلامه دبحها كسرها. حطم انوثتها.

آدم :وبعد ما ندم على اللي قاله وخصوصا أن لانا ملهاش أي ذنب في اللي حصل دا
اول آدم ما قرب منها ومسك كتفها جسمها انتفض جامد وانهارت وجريت بسرعه من قدامه ودخلت الاوضه
آدم :لانا
لانا قفلت الباب ع نفسها وقعدت ترتعش وتعيط وتتكلم كلام مش مفهوم ا ن ا ذ ن ب ي ا ي ه . حت ي ل و حب ب ج د . ا ن ا ذ نب…. ي ايييييييي… ه وقعدت ترتعش وتعيط.


آدم فقد أعصابه خالص. و موبايله رن
جودي :بقا كده يا خاين يا دون بقا تيجي عليا انا.
آدم بعصبية وزهق جودي مش وقتك خالص وانتي ايه اللي جابك اصلا
جودي بدموع ا د م
آدم بعصبية ومش حاسس بنفسه بس ولا كلمه سلام دلوقتي.

راح آدم قدام باب أوضه لانا وساند ع الباب ب أيده الاتنين وراسه و مغمض عنيه ب ألم مكنش يعرف أنه هيأذيها أوي كده بسبب طيشه و مشكله ملهاش ذنب فيها

آدم بضعف :لانا
لانا حطت أيدها ع اذنها بسرعه ويدها وجسدها يرتعش و بصوت أليم ا م ش ي مش عا يزه اسمع ص و ت ك و تعيط…

آدم :علشان خاطري افتحي الباب ارجوكي وهفهمك. متأذيش نفسك علشاني. صدقيني أنا مستاهلش

لانا بانكسار وحاسه أن يكون صداع ف رأسها وهيغمي عليها. وليه لا. دا هي بتعشقه مش بس بتحبه. ازاي تقدر تستحمل برود مشاعره ناحيتها.

فجأه آدم صوت شهقاتها اختفي وصوت انينها سكت مبقاش سامع صوت عياط. خاف اوى وقلق عليها موووت.


آدم :لااااااانا
لانا………
آدم :لانا افتحي ارجوكي و عنيه بدأت تدمع وقعد يزق ف الباب لحد ما انكسر.
آدم بصدمة اول مره يدخل الاوضه. لقي هدومه مرميه وكل حاجه مرميه وحاجات مكسورة
بص بلهفه لقي لانا مغمي عليها ع الأرض.

شالها بسرعه وهو مخضوض عليها وحطها ع السرير وقلعها البيجامه المفكوكه. واتصل بالدكتور وفضل واخدها ف أحضانه وايده محطوطه ع رأسها والتانيه ع خدها و حاضنها جامد وحرارتها كانت مرتفعه جدا.

آدم جابلها هدوم تانيه ولبسهالها علشان لما الدكتور يجي و نقلها أوضه تانيه

و ايده محطوطه ع خدها بيدعي ربنا أن حرارتها تنخفض. و ايده التانيه بتمسح الروج بتاعها التقيل و الميك اب.

آدم بيبصلها مش قادر يشيل عينه عنها. قد ايه هي هاديه وهي نايمه و ملاك من غير ميك اب و ملامحها فاتنه عيونها احمرار شفايفها الطبيعيه.
فاق آدم من شروده و قام رتب الاوضه التانيه بسرعه وبص في المرايه و لقي شفايفها لسه طابعه روج ع خده. ضحك غصب عنه وحط ايده ع خده وبيمسحه مش بيتمسح. راحلها الاوضه بسرعه يطمن عليها لقاها لسه نايمه قعد ع السرير يتاملها

ازاي هي بالهدوء والبراءه دي و ازاي من شويه كانت شرسه مع جودي و ساره

فجأه الدكتور جه وكشف عليها
لقاها سخنه ومصدعه و اختناق ف التنفس.

آدم شكر الدكتور اوى بعد الدكتور ما طمنه وبعدين الدكتور مشى.


من هنا نكون وصلنا لنهاية الفصل الأول من رواية آدم ولانا بقلم آمونه أحد الروايات الرومانسية المميزة للمزيد من الروايات والقصص المثيرة قم بزيارة صفحتنا علي فيسبوك أو قم بإرسال رسالة لنا علي ماسنجر بإسم الرواية التي تريدها.


يمكنك قراءة جميع فصول رواية آدم ولانا بقلم آمونه من هنا

رواية راسين فى الحلال بقلم منال سالم – المقدمة

تعليق 1
  1. […] 1- الفصل الأول. […]

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد